انا احب فتاه وهي ايضاا تحبني واناا وهي في سن 15سنه هل هذا حرام مع العلم انني لا اقابلهاا او المسهاا ولاكن في الحقيقه اتكلم معهااا عن طريق ماسنجر ولا اتي بسيره الجنس وما شابه ذالك هل هذا حرام ارجو الرد
عندما كنت صغيرة في بداية بلوغي كنت قد مارست العادة في نهار رمضان ولم اعرف ما عقوبتها ومضارها ولاكن عند انتهاء رمضان قد قضيت ذلك اليوم وتبت الي الله والان انا امرأة كبيرة هل تقبل توبتي علي ما فعلت من جهلي وهل علي شي
الحمد للّه الذي وفقك للإقلاع عن هذه العادة الخبيثة، ونسأل اللّه لك عدم العودة لمثلها.
أما عن الجنابة، فيجب قضاء ما صليت بعد الجنابة إلى اول غسل شرعي اغتسلته. ومع الجهل بعدد تلك الصلوات يكفي قضاء المتيقن، أي الأقل، ولا يجب قضاء الصوم مع الجهل بالحكم إن كنت معذورة في جهلك.
يجوز الاستمتاع بين الزوجين بمثل هذه، لكن كما تفضل سماحة الشيخ: على الإنسان المسلم أن يلتزم بالحدود الشرعية في استمتاعاته والخروج عن الحدود الشرعية يعتبر شذوذاً ينبغي معالجته.
أختي الكريمة، إخبارك له ليس من المحرم، كما يجوز أن يتحدث الرجل إلى المرأة ما لم يكن بينهما مغازلة وكلام مثير، لكن لا يجوز الكلام في غير ضرورة؛ ففي الغالب، مثل هذه المحادثات تستمر وتستمر بلا مبرر حتى تدخل الإنسان في متاهات، تؤدي إلى حرام لا يحمد عقباه، ويخرج من الحب البريء.
فأولا لا يجوز الاختلاء به.
ثم ننصح بمراعات الأعراف الموجودة والسائدة في كل بلد، وعدم الاستهتار بها.
وأخبرا الوالدين؛ ليتم التمهيد لذلك على ما يرتضاه الشرع ويروقه الأهل، وليطمئن بالك من أنه صادق في حبه وكلامه.
الأستاذ الكريم، في الإجابة نقول: حضور الشاهد ليس شرطًا أساسا، أما المهر فلابد أن يحدد وكذلك المدة، ثم كما تفضل سماحة الشيخ تقول المرأة للرجل: متّعتك نفسي على المهر المعلوم في المدة المعلومة، ويقول الرجل لها: قبلت. هذا هو عقد المتعة ببساطة.
وهو زواج شرعي دون شك، كان على عهد الرسول صلّى اللّه عليه وآله.
وللإلمام بالموضوع كما تروم إليه نقترح أولًا قراءة المواضيع التالية:
أختي الكريمة، كما تفضل سماحة الشيخ الكرباسي في استفتاء مماثل:
الزنا في مفهومه الشرعي الذي يترتب عليه أحكام خاصة إنما يتحقق بالدخول بالأنثى حراماً من غير زواج شرعي بإدخال الحشفة في القُبُل أو الدبر؛ فما قمت به ليس زنا، ولكنه كان فعلًا محرّمًا دون شك، ويجب الاستغفار منه والتوبة النصوح دون رجعة، ولا كفارة له.
كما ننصح بالابتعاد الكلي عما يوقع الإنسان المسلم في الخطأ والفحشاء، ومنها المحادثة اللاضرورية مع غير المحارم.
اخي الكريم انت مخطأ بخصوص التكبيرات فهي مروية في البخاري يقول كنا نعلم انتهاء الصلاة بالتكبير ثلاثا مامعناه
أتواجد في ألمانيا واعرف فتاةً مارست الجنس منذ شهر وهي مسيحية فاذا أردت المتعة معها ولكن دون الدخول فيها هل يجوز لي ؟ او يجب انتظار مدة معينة ؟
اعدعو لي بصلاح اولادي.. اللهم اصلح لي ابدانهم واديانهم وأخلاقهم.. واجعلهم من السائرين على نهجك والمستشهدين بين يديك
انا وزجتي اثناء الممارسة الجنسية نحب ان تكون معنا امرأه ثانيه في الفراش وهذا يثيرنا كثيرا ماهو الحكم
انا احب فتاه وهي ايضاا تحبني واناا وهي في سن 15سنه هل هذا حرام مع العلم انني لا اقابلهاا او المسهاا ولاكن في الحقيقه اتكلم معهااا عن طريق ماسنجر ولا اتي بسيره الجنس وما شابه ذالك هل هذا حرام ارجو الرد
عندما كنت صغير اخذت السرقه كلعبه ولكن كنت اخذ اشياء بسيطه ولما كبرت ندمت وكنت عايز ارجع ما أخذته ولكني لا أتذكر المبالغ التي اخذتها ماذا أفعل
عندما كنت صغيرة في بداية بلوغي كنت قد مارست العادة في نهار رمضان ولم اعرف ما عقوبتها ومضارها ولاكن عند انتهاء رمضان قد قضيت ذلك اليوم وتبت الي الله والان انا امرأة كبيرة هل تقبل توبتي علي ما فعلت من جهلي وهل علي شي
سلام عليكم
كلا، بل هذا من أبشع ما يتصور...
تجنبه أنت وأختك أيضًا. وينبغي للإنسان، وعلى أي ديانة كان، أن لا يطلق العنان للنزوات.
فقد رُوِيَ عَنْ الإمام جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام) أَنهُ قَالَ: اجْتَمَعَ الْحَوَارِيُّونَ إِلَى عِيسَى (عليه السلام) فَقَالُوا لَهُ يَا مُعَلِّمَ الْخَيْرِ أَرْشِدْنَا، فَقَالَ لَهُمْ: إِنَّ مُوسَى كَلِيمَ اللَّهِ (عليه السلام) أَمَرَكُمْ أَنْ لَا تَحْلِفُوا بِاللَّهِ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى كَاذِبِينَ، وَأَنَا آمُرُكُمْ أَنْ لَا تَحْلِفُوا بِاللَّهِ كَاذِبِينَ وَلَا صَادِقِينَ. قَالُوا: يَا رُوحَ اللَّهِ، زِدْنَا، فَقَالَ: إِنَّ مُوسَى نَبِيَّ اللَّهِ (عليه السلام) أَمَرَكُمْ أَنْ لَا تَزْنُوا، وَأَنَا آمُرُكُمْ أَنْ لَا تُحَدِّثُوا أَنْفُسَكُمْ بِالزِّنَا فَضْلًا عَنْ أَنْ تَزْنُوا...».
هداك اللّه
سلام عليكم
الحمد للّه الذي وفقك للإقلاع عن هذه العادة الخبيثة، ونسأل اللّه لك عدم العودة لمثلها.
أما عن الجنابة، فيجب قضاء ما صليت بعد الجنابة إلى اول غسل شرعي اغتسلته. ومع الجهل بعدد تلك الصلوات يكفي قضاء المتيقن، أي الأقل، ولا يجب قضاء الصوم مع الجهل بالحكم إن كنت معذورة في جهلك.
وللمزيد من المعلومات يمكنك قراءة:
ما معنى الجاهل القاصر و كذلك الجاهل المقصر؟
قضاء صوم الايام التي لم تكن مغتسلا
ما هي التوبة النصوح؟
واللّه غفور رحيم
سلام علیکم
هذه ليست من مبطلات الصيام.
وفي الملف التالي ما يطلعك على أحكام المفطرات والصيام عمومًا:
فقه الصيام
وفقكم اللّه لمرضاته
سلام عليكم
يجوز الاستمتاع بين الزوجين بمثل هذه، لكن كما تفضل سماحة الشيخ: على الإنسان المسلم أن يلتزم بالحدود الشرعية في استمتاعاته والخروج عن الحدود الشرعية يعتبر شذوذاً ينبغي معالجته.
وللإلمام بالموضوع ننصح بقراءة:
الشذوذ الجنسي و طرق معالجته
ما هو الشذوذ الجنسي من وجهة نظر الاسلام ؟
وفقكم اللّه لمرضاته
سلام عليكم
أختي الكريمة، إخبارك له ليس من المحرم، كما يجوز أن يتحدث الرجل إلى المرأة ما لم يكن بينهما مغازلة وكلام مثير، لكن لا يجوز الكلام في غير ضرورة؛ ففي الغالب، مثل هذه المحادثات تستمر وتستمر بلا مبرر حتى تدخل الإنسان في متاهات، تؤدي إلى حرام لا يحمد عقباه، ويخرج من الحب البريء.
فأولا لا يجوز الاختلاء به.
ثم ننصح بمراعات الأعراف الموجودة والسائدة في كل بلد، وعدم الاستهتار بها.
وأخبرا الوالدين؛ ليتم التمهيد لذلك على ما يرتضاه الشرع ويروقه الأهل، وليطمئن بالك من أنه صادق في حبه وكلامه.
وللمزيد المفيد يمكنك قراءة:
هل تجوز المحادثة أو المكاتبة عبر الشات بين الجنسين ؟
ما هو حكم محادثة الجنسين من خلال المسنجر ؟
حكم مفاكهة النساء
وسدد اللّه خطاك
سلام عليكم
كما جاء في الاستفتاءات المماثلة:
عدة الطلاق هي ثلاثة أطهار. ويحسب الطهر الفاصل بين الطلاق والحيض -ولو كان لحظة- طهراً واحداً، فتنقضي العدة برؤية الدم الثالث.
فالطهر الأول يكون بعد الطلاق مباشرة.
نعم من ساعة الطلاق.
وفقكم اللّه لمرضاته
سلام عليكم
لا يجوز ذلك، ولا يليق بالإنسان المؤمن، وللمزاح ألف طريق وطريق يمكنك أن تسلكها دون الاقتراب حتى من الحرام. وقد قال تعالى:
وَلا تَقْرَبُوا الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ
ونقترح عليك قراءة المواضيع التالية:
ما هي أسباب الابتلاء بالشذوذ الجنسي ؟
كيف نتجنَّب الشذوذ الجنسي ؟
احكام الملامسة
وفقك اللّه لمرضاته
هل يجوز ممارسه العاده السريه خارج رحم الزوجه كالفم مثلا
دعاء لعلاج طنين الاذن المؤلم
عليكم السلام ورحمة اللّه
الأستاذ الكريم، في الإجابة نقول: حضور الشاهد ليس شرطًا أساسا، أما المهر فلابد أن يحدد وكذلك المدة، ثم كما تفضل سماحة الشيخ تقول المرأة للرجل: متّعتك نفسي على المهر المعلوم في المدة المعلومة، ويقول الرجل لها: قبلت. هذا هو عقد المتعة ببساطة.
وهو زواج شرعي دون شك، كان على عهد الرسول صلّى اللّه عليه وآله.
وللإلمام بالموضوع كما تروم إليه نقترح أولًا قراءة المواضيع التالية:
اريد نصاً شرعياً من القران الكريم و السنة النبوية على تحليل زواج المتعة ؟
ما الفرق بين الزنا و المتعة ؟
ما هي شروط عقد زواج المتعة ؟
زواج المتعة
كيف اتمتع؟
ثم إن أحببت مراسلة سماحة الشيخ الكرباسي، فبادر عبر الرابط التالي:
افتتاح قسم المراسلة
نرجوا أن نكون قد أفدنا في الموضوع
سلام عليكم
أختي الكريمة، كما تفضل سماحة الشيخ الكرباسي في استفتاء مماثل:
الزنا في مفهومه الشرعي الذي يترتب عليه أحكام خاصة إنما يتحقق بالدخول بالأنثى حراماً من غير زواج شرعي بإدخال الحشفة في القُبُل أو الدبر؛ فما قمت به ليس زنا، ولكنه كان فعلًا محرّمًا دون شك، ويجب الاستغفار منه والتوبة النصوح دون رجعة، ولا كفارة له.
كما ننصح بالابتعاد الكلي عما يوقع الإنسان المسلم في الخطأ والفحشاء، ومنها المحادثة اللاضرورية مع غير المحارم.
وللإلمام بالموضوع نقترح قراءة:
ما هي حدود الزنا ؟
ما معنى الزنا ؟
27482
واللّه غفور رحيم
شكرا
هل يجوز وضع العاب جنسيه في دبر زوجه من دون ايلاج القضيب
الصفحات