مجموع الأصوات: 111
نشر قبل أسبوع واحد
القراءات: 713

حقول مرتبطة: 

الأبحاث و المقالات المنشورة لا تعبر عن رأي الموقع بالضرورة ، بل تعبر عن رأي أصحابها

غربة الإسلام و ابتعاد المسلمين عن الدين‌ حين الظهور في الأحاديث

عن طريق أهل السنّة:

(171) مسند أحمد:

حدّثنا هارون بن معروف، أنبأنا عبد اللّه بن وهب، أخبرني أبو صخر، قال أبو عبد الرحمان عبد اللّه بن أحمد: و سمعته أنبأنا من هارون: أنّ أبا حازم حدّثه، عن ابن لسعد بن أبي وقّاص، قال: سمعت أبي يقول: سمعت رسول اللّه صلّى اللّه عليه و اله و هو يقول: «إنّ الإيمان بدأ غريبا، و سيعود كما بدأ، فطوبى للغرباء إذا فسد الناس، و الذي نفس أبي القاسم بيده، ليأرزنّ الإيمان بين هذين المسجدين كما تأرز الحيّة في جحرها» 1.

(172) فتن ابن حمّاد:

حدّثنا ابن المبارك، عن محمّد بن مسلم، قال: سمعت عثمان ابن أوس، يحدّث عن سليم بن هرمز، عن عبد اللّه بن عمر، قال: «أحبّ شي‌ء إلى اللّه تعالى الغرباء» قيل: أيّ شي‌ء الغرباء؟ قال: «الذين يفرّون بدينهم، يجمعون إلى عيسى بن مريم» 2.

(173) مسند أحمد:

حدّثنا الوليد بن مسمل، حدّثني عبد العزيز بن إسماعيل بن عبيد اللّه: أنّ سليمان بن حبيب حدّثهم، عن أبي أمامة الباهلي، عن رسول اللّه صلّى اللّه عليه و اله قال: «لينقضنّ عرى الإسلام عروة عروة، فكلّما انتقضت عروة تشبّث الناس بالتي تليها، و أوّلهنّ نقضا: الحكم، و آخرهنّ: الصلاة» 3.

(174) مسند أحمد:

حدّثنا هيثم بن خارجة، أنبأنا ضمرة، عن يحيى بن أبي عمرو، عن ابن فيروز الديلمي، عن أبيه، قال: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و اله: «لينقضنّ الإسلام عروة عروة كما ينقض الحبل قوة قوة» 4.

(175) أمالي الشجري:

أخبرنا أبو محمّد عبد اللّه بن عمر بن عبد اللّه بن رشتة قراءة عليه، قال: حدّثنا أبو الطيب عبد الرحمان بن محمّد بن عبد اللّه العطّار إملاء قال: حدّثنا العباس بن حمّاد بن فضالة، قال: حدّثنا عمرو بن أبي الحارث، قال: حدّثنا عبد الملك بن عبد العزيز، عن كوثر بن حليم، عن نافع، عن ابن عمر: أنّ النبيّ صلّى اللّه عليه و اله قال:

«لا تقوم الساعة حتّى... لينقضنّ الاسلام عروة عروة حتّى لا يقال: اللّه اللّه» 5.

(176) فتن ابن حمّاد:

حدّثنا أبو معاوية و أبو أسامة و يحيى بن اليمان، عن الأعمش، عن إبراهيم التيمي، عن أبيه، عن علي عليه السّلام قال: «ينقض الدين حتّى لا يقول أحد: لا إله إلاّ اللّه-و قال بعضهم: حتّى لا يقال: اللّه اللّه-ثمّ يضرب يعسوب الدين بذنبه، ثمّ يبعث اللّه قوما قزع (كذا) كقزع الخريف، إنّي لأعرف اسم أميرهم و مناخ ركابهم» 6.

(177) مسند الطيالسي:

حدّثنا أبو داود، قال: حدّثنا قيس، عن جابر الجعفي، عن أبي عازب، عن النعمان بن بشير، قال: صحبنا النبيّ صلّى اللّه عليه و اله فسمعناه يقول: «إنّ بين يدي الساعة فتن (كذا) كأنّها قطع الليل المظلم، يصبح الرجل مؤمنا و يمسي كافرا، و يمسي مؤمنا و يصبح كافرا، يبيع أقوام (فيها) خلاقهم بعرض من الدنيا قليل» 7.

(178) فتن ابن حمّاد:

حدّثنا ابن المبارك، عن المبارك بن فضالة، عن الحسن، عن النعمان بن بشير، قال: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و اله: «فو اللّه الذي لا إله إلاّ هو، لقد رأيتهم (المسلمين في آخر الزمان) صورا و لا عقول، و أجساما و لا أحلام، فراش نار، و ذبان طمع، يغدون بدرهمين، يبيع أحدهم دينه بثمن عنز» 8.

(179) عقد الدرر:

عن حذيفة قال: سمعت رسول اللّه صلّى اللّه عليه و اله يقول: «ويح هذه الأمّة... فإذا أراد اللّه عزّ و جلّ أن يعيد الإسلام عزيزا قصم كلّ جبّار، و هو القادر على ما يشاء أن يصلح أمّة بعد فسادها» 9.

(180) أمالي الشجري:

أخبرنا أبو بكر أحمد بن محمّد الجوزداني المقرئ، قال: أخبرنا أبو مسلم عبد الرحمان بن محمّد بن شهدل المديني، قال: أخبرنا أبو العباس أحمد بن محمّد بن سعيد، قال: أخبرنا... بن الحسن أبو عبد اللّه، قال: حدّثنا أبي، قال: حدّثنا حصين بن مخارق، عن موسى بن جعفر، عن أبيه، عن آبائه، عن عليّ عليهم السّلام، قال: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و اله: «بعثت بين جاهليّتين، لأخراهما شرّ من أولاهما» 10.

عن طريق الإماميّة:

(181) تفسير القمي:

حدّثني أبي، عن سليمان بن مسلم الخشّاب، عن عبد اللّه بن جريح المكي، عن عطاء بن أبي رباح، عن عبد اللّه بن عبّاس، قال: حججنا مع رسول اللّه صلّى اللّه عليه و اله حجّة الوداع، فأخذ بحلقة باب الكعبة، ثمّ أقبل علينا بوجهه، فقال: «ألا أخبركم بأشراط الساعة؟»

و كان أدنى الناس منه يومئذ سلمان، فقال: بلى يا رسول اللّه، فقال صلّى اللّه عليه و اله: «إنّ من أشراط القيامة إضاعة الصلوات و اتّباع الشهوات، و الميل إلى الأهواء و تعظيم أصحاب المال، و بيع الدين بالدنيا، فعندها يذوب قلب المؤمن في جوفه كما يذاب الملح في الماء ممّا يرى من المنكر فلا يستطيع أن يغيّره... إنّ عندها يكون المنكر معروفا و المعروف منكرا، و يؤتمن الخائن، و يخون الأمين، و يصدّق الكاذب، و يكذّب الصادق، ...

فالويل لضعفاء أمتي منهم، و الويل لهم من اللّه، لا يرحمون صغيرا، و لا يوقّرون كبيرا، و لا يتجاوزون عن مسي‌ء، جثثهم جثة الآدميّين، و قلوبهم قلوب الشياطين» .

قال سلمان: و إنّ هذا لكائن يا رسول اللّه؟ !قال: «إي و الذي نفسي بيده يا سلمان، و عندها يكتفي الرجال بالرجال، و النساء بالنساء، و يغار على الغلمان كما يغار على الجارية في بيت أهلها، و تشبّه الرجال النساء، و النساء بالرجال، و ليركبنّ ذوات الفروج السروج، فعليهنّ من أمّتي لعنة اللّه» .

قال سلمان: و إنّ هذا لكائن يا رسول اللّه؟!قال: «إي و الذي نفسي بيده يا سلمان، إنّ عندها تزخرف المساجد كما تزخرف البيع و الكنائس، و تحلّى المصاحف، و تطوّل المنارات، و تكثر الصفوف بقلوب متباغضة و ألسن مختلفة» .

قال سلمان: و إنّ هذا لكائن يا رسول اللّه؟!قال: «إي و الذي نفسي بيده يا سلمان، و عندها تحلّى ذكور أمّتي بالذهب، و يلبسون الحرير و الديباج، و يتّخذون جلود النمور صفاقا» .

قال سلمان: و إنّ هذا لكائن يا رسول اللّه؟!قال: «إي و الذي نفسي بيده يا سلمان، و عندها يظهر الربا، و يتعاملون بالعينة و الرشى، و يوضع الدين، ترفع الدنيا» .

قال سلمان: و إنّ هذا لكائن يا رسول اللّه؟!قال: «إي و الذي نفسي بيده يا سلمان، و عندها يكثر الطلاق، فلا يقام للّه حدّ، و لن يضرّوا اللّه شيئا» .

قال سلمان: و إنّ هذا لكائن يا رسول اللّه؟! قال: «إي و الذي نفسي بيده يا سلمان، و عندها تظهر القيّنات و المعازف، و يليهم أشرار أمّتي» .

قال سلمان: و إنّ هذا لكائن يا رسول اللّه؟!قال صلّى اللّه عليه و اله: «إي و الذي نفسي بيده يا سلمان، و عندها تحجّ أغنياء أمّتي للنزهة، و تحجّ أوساطها للتجارة، و تحجّ فقراؤهم للرياء و السمعة، فعندها يكون أقوام يتعلّمون القرآن لغير اللّه، و يتّخذونه مزامير، و يكون أقوام يتفقّهون لغير اللّه، و تكثر أولاد الزنا، و يتغنّون بالقرآن، و يتهافتون بالدنيا» .

قال سلمان: و إنّ هذا لكائن يا رسول اللّه؟!قال صلّى اللّه عليه و اله: «إي و الذي نفسي بيده يا سلمان، ذاك إذا انتهكت المحارم، و اكتسبت المآثمّ، و تسلّط الأشرار على الأخيار، و يفشو الكذب، و تظهر اللجاجة، و تفشو الفاقة، و يتباهون في اللباس، و يمطرون في غير أوان المطر، و يستحسنون الكوبة و المعازف، و ينكرون الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر، حتّى يكون المؤمن في ذلك الزمان أذلّ من الأمة، و يظهر قرّاؤهم و عبّادهم فيما بينهم التلاؤم، فأولئك يدعون في ملكوت السماوات الأرجاس و الأنجاس» .

قال سلمان: و إنّ هذا لكائن يا رسول اللّه؟! قال: «إي و الذي نفسي بيده يا سلمان، فعندها لا يحضّ الغني على الفقير، حتّى أنّ السائل يسأل فيما بين الجمعتين لا يصيب أحدا يضع في كفّه شيئا» .

قال سلمان: و إنّ هذا لكائن يا رسول اللّه؟!قال صلّى اللّه عليه و اله: «إي و الذي نفسي بيده يا سلمان، عندها يتكلّم الرويبضة» .

فقال: و ما الرويبضة يا رسول اللّه فداك أبي و أمّي؟قال صلّى اللّه عليه و اله: «يتكلّم في أمر العامّة من لم يكن يتكلّم، فلم يلبثوا إلاّ قليلا حتّى تخور الأرض خورة فلا يظنّ كلّ قوم إلاّ أنّها خارت في ناحيتهم، فيمكثون ما شاء اللّه، ثمّ ينكتون (كذا) في مكثهم، فتلقي لهم الأرض أفلاذ كبدها ذهبا و فضّة، ثمّ أومأ بيده إلى الأساطين فقال: مثل هذا، فيومئذ لا ينفع ذهب و لا فضّة، فهذا معنى قوله: فَقَدْ جََاءَ أَشْرََاطُهََا» 11.

(182) إرشاد القلوب:

مرسلا عن رسول اللّه صلّى اللّه عليه و اله أنّه قال: «يتيهون فيها كما تاهت اليهود، فحينئذ (آخر الزمان) ينقض الإسلام عروة عروة، يقال: اللّه اللّه (كذا) » 12.

(183) ثواب الأعمال:

عن أبي قال: حدّثني علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن النوفلي، عن السكوني، عن أبي عبد اللّه عليه السّلام قال: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و اله: «سيأتي على أمتي زمان لا يبقى من القرآن إلاّ رسمه، و لا من الإسلام إلاّ اسمه، يسمّون به و هم أبعد الناس منه، مساجدهم عامرة و هي خراب من الهدى» 13.

(184) جامع الأخبار:

مرسلا عن النبيّ صلّى اللّه عليه و اله قال: «يأتي على الناس زمان... لا يبقى من الإيمان إلاّ اسمه، و من الإسلام إلاّ رسمه، و من القرآن إلاّ درسه، مساجدهم معمورة من البناء، و قلوبهم خراب من الهدى، علماؤهم أشرّ خلق اللّه على وجه الأرض... » .

فتعجّب الصحابة و قالوا: يا رسول اللّه، أيعبدون الأصنام؟ قال: «نعم، كلّ درهم عندهم صنم» 14.

(185) جامع الأخبار:

مرسلا عن الرسول صلّى اللّه عليه و اله و هو يصف أحوال آخر الزمان قال: «لا يتناهون عن منكر فعلوه، إن تابعتهم ارتابوك، و إن حدّثتهم كذّبوك، ... و الحليم بينهم غادر، و الغادر بينهم حليم، ... و نساؤهم شاطر، الالتجاء إليهم خزي، و الاعتذار بهم ذلّ، و طلب ما في أيديهم فقر، فعند ذلك يحرمهم اللّه قطر السماء في أوانه، و ينزله في غير أوانه» 15.

(186) غيبة النعماني:

حدّثنا علي بن أحمد، قال: حدّثني عبيد اللّه بن موسى العلوي، عن أبي محمّد موسى بن هارون بن عيسى المعبدي، قال: حدّثنا عبد اللّه بن مسلمة بن قعنب، قال: حدّثنا سليمان بن بلال، قال: حدّثنا جعفر بن محمّد عليهما السّلام، عن أبيه، عن جده، عن الحسين بن علي عليهم السّلام قال: جاء رجل إلى امير المؤمنين عليه السّلام فقال له: يا أمير المؤمنين، نبّئنا بمهديكم هذا، فقال: «إذا درج الدارجون، و قلّ المؤمنون، و ذهب المجلبون، فهناك... (المهديّ) أوسعكم كهفا، و أكثركم علما، و أوصلكم رحما، اللّهمّ فاجعل بعثه خروجا من الغمّة، و أجمع به شمل الأمّة، فإن خار اللّه لك فاعزم و لا تنثن عنه إن وفّقت له، و لا يجوزنّ عنه إن هديت إليه، هاه-و أومأ بيده إلى صدره- شوقا إلى رؤيته» 16.

(187) أربعون الخاتون آبادي:

قال الفضل بن شاذان: حدّثنا محمّد بن أبي عمير و صفوان بن يحيى، قالا: حدّثنا جميل بن درّاج، عن الصادق عليه السّلام، عن أبيه، عن آبائه، عن أمير المؤمنين عليهم السّلام أنّه قال: «الإسلام و السلطان العادل أخوان، لا يصلح واحد منهما إلاّ بصاحبه، الإسلام أسّ، و السلطان العادل حارس، و ما لا أسّ له فمنهدم، و ما لا حارس له فضائع، فلذلك إذا رحل قائمنا، لم يبق أثر من الإسلام» 17.

(188) غيبة الطوسي:

عن الفضل بن شاذان، عن محمّد بن علي، عن وهيب بن حفص، عن أبي بصير، عن أبي عبد اللّه عليه السّلام يقول: كان أمير المؤمنين عليه السّلام يقول: «لا يزال الناس ينقصون حتّى لا يقال: اللّه، فإذا كان ذلك ضرب... فيبعث اللّه قوما من أطرافها يجيئون قزعا... لأعرفهم و أعرف أسماءهم و قبائلهم و اسم أميرهم، و هم قوم يحملهم اللّه كيف شاء من القبيلة الرجل و الرجلين، حتّى بلغ تسعة، فيتوافون من الآفاق ثلاثمائة و ثلاثة عشر رجلا، عدّة أهل بدر، و هو قول اللّه‌ أَيْنَ مََا تَكُونُوا يَأْتِ بِكُمُ اَللََّهُ جَمِيعاً إِنَّ اَللََّهَ عَلى‌ََ كُلِّ شَيْ‌ءٍ قَدِيرٌ، حتّى أنّ الرجل ليحتبي فلا يحلّ حبوته حتّى يبلغه اللّه ذلك» 18 19.

  • 1. مسند أحمد 1: 184، و أخرج أيضا نحوه في ص 398 بسنده عن عبد اللّه بن مسعود و فيه: «إنّ الإسلام ق-و سيعود غريبا، قيل: و من الغرباء؟ قال: النزاع من القبائل» . و أيضا في 2: 177 بسند آخر عن عبد اللّه بن عمرو العاص قال: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و اله ذات يوم و نحن عنده: «طوبى للغرباء» فقيل: من الغرباء يا رسول اللّه؟ قال: «أناس صالحون في أناس سوء كثير، من يعصيهم أكثر ممّن يطيعهم» . و في: 389 بسنده عن أبي هريرة مثله أيضا، لكن و فيه: «إنّ الدين... و سيعود غريبا كما بدأ» . و في 4: 73 بسنده عن عبد الرحمان بن سنة، أنّه سمع النبيّ صلّى اللّه عليه و اله يقول... و ذكر مثله، و فيه: «بدأ الاسلام غريبا، ثم يعود غريبا كما بدأ، لينحازنّ الإيمان إلى المدينة كما يجوز السيل... » .
  • 2. الملاحم و الفتن: 15.
  • 3. مسند أحمد 5: 251.
  • 4. المصدر السابق 4: 232.
  • 5. أمالي الشجري 2: 257.
  • 6. الملاحم و الفتن: 108 و أخرجه أيضا ابن أبي شيبة في المصنّف 15: 23 ح 19000 بسنده عن الحارس بن سويد، عن عليّ عليه السّلام، و فيه: «ينقص الاسلام حتّى لا يقال... فإذا فعل ذلك ضرب يعسوب... فإذا فعل ذلك بعث قوم يجتمعون كما يجتمع قزع الخريف... » . و الهروي في غريب الحديث 1: 115 و 2: 132 بعضه مرسلا عن علي عليه السّلام، و الأزهري في تهذيب اللغة 1: 185 بعضه مرسلا عن علي عليه السّلام، و ابن الجوزي في غريب الحديث 2: 241 بعضه مرسلا عن علي عليه السّلام، و في النهاية 2: 170 بعضه عن الغريبين للهروي.
  • 7. مسند أبي داود الطيالسي: 108 ح 803.
  • 8. الملاحم و الفتن: 6.
  • 9. عقد الدرر: 62 ب 4 ف 1.
  • 10. أمالي الشجري 2: 277.
  • 11. تفسير علي بن إبراهيم 2: 302 و ما بعده.
  • 12. إرشاد القلوب 1: 67 ب 16.
  • 13. ثواب الأعمال و عقاب الأعمال: 301 ح 4.
  • 14. جامع الأخبار: 130 ف 88، و عنه في البحار 52: 190 ب 25 ح 21.
  • 15. جامع الأخبار: 129 ف 88، و عنه في مستدرك الوسائل 11: 375 ب 49 ح 16 و الشاطر: الذي أعيى أهله خبثا.
  • 16. كتاب الغيبة: 212-214 ب 13 ح 1 و درج القوم: إذا ماتوا و انقرضوا، و المجلبون: المجتمعون من كل وجه للحرب و غيرها.
  • 17. أربعون الخاتون آبادي: 203 ح 35، و رواه في منتخب الأثر: 273 ف 2 ب 29 ح 6 أيضا.
  • 18. غيبة الطوسي: 284.
  • 19. المصدر: كتاب الأحاديث المشتركة حول الإمام المهدي، للشيخ محمد علي التسخيري رحمه الله.